الروابط بين شبوة ومارب ليست جغرافية واجتماعية وحسب بل وروابط وجدانية روحية تشكلت على مر عصور، وهي من المتانة ما يجعلها لا تتأثر بعوامل السياسة والمصالح الطارئة , مهما حاولت مراكز القوى النهمة هدم جسر المودة الازلي بينهما ..
تحية لموطن الروح وهي تعيد تصحيح التعامل مع عدو غاشم لا يرى في الجغرافيتين إلا مكامن ثروة هو الاحق بها من اصحابها ومن عامة اليمنيين ..